العام ال50 و فيلم العيد
لا يكتمل لنا عيد إلا بفيلم العيد، فهو فرحة اليوم الأول بعد عناء وصيام. لا نشعر بطعم وحلاوة العيد بغير هذا الفيلم الذي عشنا وتربينا عليه وينتظره الكثيرون صغارًا وكبارًا من العام إلى العام. لم يُخلف قطاع البترول وعده معنا، وأبى إلا أن يكون لعيده الذهبي فيلم.وهو تقليد جديد وجميل يُحسب لإدارة الإعلام بوزارة