دبة النملة وكواليس القطاع

•المهندس إبراهيم مكي، رئيس الشركة القابضة للبتروكيماويات، يعود إلى ممارسة مهام عمله الأسبوع القادم بعد عودته من المغرب، حيث شارك في مؤتمر الاتحاد العربي للأسمدة.
•المهندس خالد إبراهيم، رئيس شركة إنبي، سافر منذ يومين إلى المملكة العربية السعودية للقاء نائب رئيس أرامكو لتنسيق العمل بين الشركتين، ثم يتوجه إلى سلطنة عُمان في إطار جولة لتفقد سير العمل بالخارج، على أن يعود إلى القاهرة يوم الأحد.
•المهندس علاء عبد الفتاح، رئيس شركة إيلاب، يعود لممارسة عمله الأسبوع القادم وذلك بعد أداء العمرة، عقب غياب استمر عدة أيام.
•أسامة غانم، مدير العلاقات العامة بشركة إنبي، خرج إلى المعاش نهاية هذا الأسبوع بعد أن تضاءلت كل الآمال في التجديد له، لكن هذه سنة الحياة، وجارٍ البحث عن بديل.
•ما زال منصب مدير العلاقات العامة بشركة بترول بلاعيم شاغرًا بعد نقل المحاسب حسن محمود لتولي منصب مدير عام الشئون الإدارية بشركة غازتك. ونتمنى أن يتولى هذه الإدارة (م. خ) لما يتمتع به من كفاءة ويستحق ذلك.
•بعد نقل المهندسة نهال فتحي إلى ديوان وزارة البترول للعمل هناك، تم تكليف السيد أدمن بالقيام بأعمال إدارة الإعلام، تحت إشراف المهندس أحمد فؤاد، مع التطلع إلى أن تشهد الإدارة المزيد من الإنجازات.
•من المنتظر أن يتم خلال الأيام المقبلة نقل عدد من الموظفين من مختلف الدرجات من مواقعهم، بعد أن صدرت قرارات بالإطاحة بهم نتيجة تجاوزات جسيمة، وسيتم الإعلان عن الأسماء قريبًا.
•ترددت أنباء عن نقل إحدى القيادات النسائية إلى موقع آخر وتركها منصبها الحالي لقيادة جديدة، وذلك بعد أن صرّحت بأنها أُرهقت كثيرًا من هذا المنصب وعانت فيه.
•في حوار أجراه محمد كمال عليم مع المهندس طارق الحديدي، ذُكر أن أيمن الساعي ترك منصبه قبل بلوغ سن المعاش اعتراضًا على سياسة الوزير طارق الملا، وهو أمر غير دقيق؛ إذ إن أيمن الساعي تم نقله من هيئة الثروة المعدنية إلى شركة الوادي الجديد للثروة المعدنية والطفلة الزيتية، وخرج إلى المعاش منها. وجب التنويه.
•في مثل هذا اليوم قبل عشر سنوات، تولى المهندس طارق الملا حقيبة وزارة البترول، واستمر وزيرًا لمدة تسع سنوات إلا شهرين، ليصبح ثالث أطول فترة بعد كل من: عبد الهادي قنديل، وحمدي البنبي، وسامح فهمي.
•سؤال مطروح: لماذا تصمت الهيئة العامة للبترول على إحالة ملف مخالفات رئيس شركة سابق – تم تحويله إلى خبير – إلى النيابة؟ الرجل أهدر ثروة القطاع، فلماذا السكوت؟ نرجو أن تأتي الإجابة عبر اتخاذ إجراء.
•نهى القاضي، الموظفة بشركة إنبي، أعلنت ترشحها في انتخابات النادي، في خطوة داعمة لدور المرأة بقطاع البترول، حيث لم تترك مجالًا إلا وأثبتت حضورها فيه.
•المهندس محسن قطب، رئيس شركة صان مصر، يركز خلال المرحلة المقبلة على تفعيل العديد من أنشطة الشركة، بما يسهم في تنويع أعمالها وجذب المزيد من الاستثمارات.
•هناك اقتراح بتحويل العمالة التابعة لشركتي بترومنت وصان مصر والملحقة بشركات القطاع إلى شركة أبسكو، بما يضمن تحسين أوضاعهم، ومعاملتهم بشكل أفضل من النظام الحالي داخل الشركتين. وبذلك تستفيد أبسكو كشركة متخصصة في توريد العمالة وتطوير نظمها، ويستفيد العاملون من استقرار وظيفي أكبر.
•حتى الآن، ورغم إعلان وزير البترول عن منح الصلاحيات لرؤساء الهيئة والشركات القابضة والشركات التابعة، لا تزال بعض الأمور البسيطة معلقة وتُرسل للسلطة المختصة. والسؤال: هل يحتاج نقل موظف صغير من شركة إلى أخرى لموافقة السلطة المختصة؟ وهل القرار الذي صدر مجرد حبر على ورق؟ الإجابة تبدو نعم، وهو ما يؤكد أن قرار عودة الصلاحيات لم يكن سوى غطاء لسحبها من الأساس.