رسالتي للسلطة المختصة: لا تحرقوا محمد مصطفى
أعرف الدكتور محمد مصطفى منذ سنوات طويلة، قبل أن يصبح “بروفسيرًا” وقبل أن يلمع اسمه في قطاع البترول. عاصرته عن قرب في شركة صيانكو، وهناك توطدت بيننا علاقة صداقة حقيقية امتدت لما يقرب من ثمانية عشر عامًا، لم تنقطع خلالها صلات الود، ولم تتبدل ملامح الاحترام المتبادل يوماً. شهدت له كما يشهد له غيري، بسموّ