مجرد رأي…إذا كان طارق الملا كاهن المعبد فقد كنتم عُباده
لم تسجل السنوات التسع التي قضاها المهندس طارق الملا ، وزيراً للبترول ، حالة من الاعتزال والاعتراض ، إلا ثلاث حالات فقط ، الأولى عندما تقدم المهندس طارق الحديدي بإستقالته من رئاسة الهيئة العامة للبترول ، رافضاً ومعترضاً على تهميشه وسلب صلاحياته ، والرجل لم يتفوه بكلمة واحدة واحترم تقاليد القطاع، والثانية