اليوتيوب..ماله وما عليه..غاده لطفي
لم يعد التلفزيون وحده هو نافذتنا إلى العالم، بل دخل اليوتيوب إلى حياتنا فجأة واحتل مكانه بلا استئذان. في البداية دخل علينا كصديق لطيف، يعلمنا ويضحكنا، نفتح عليه دروساً ومهارات ونشاهد فيه مواهب من كل أنحاء الدنيا، وأصبح لكل فرد، مهما كانت بيئته أو ثقافته، فرصة ليُعبّر عن نفسه، حتى من كان يعيش في قرية