بـلال الـدوى يكتب : وزارة البترول من "كتاب مفتوح" لـ "سُكتُم بُكتُم"(1) 
                                          
                                      
                                       .. فى ليلة من ليالي ( خريف ٢٠٠٩ ) ، هَبَت عاصفة صحفية كادت تقضي علي طقم القيادات الكبرى بوزارة البترول وتطيح بهم جميعاً من على كراسيهم ، كانت العاصفة الصحفية قد تعدى صداها جدران وزارة البترول ووصلت لجدران المقر الرئيسي للحزب الوطنى على كورنيش النيل ، بل يحق لنا القول أن تأثير هذه العاصفة الصحفية تمدد