بتروجت وملاحظة تحتاج إلى تفسير (تقرير)
لا تزال شركة “بتروجت” هي الحصان الرابح في هذا القطاع المثقل بالمسؤوليات. فقد وجدت نفسها مطالَبة بربط سفن التغويز القادمة من الخارج بالشبكة القومية للغاز، وفي أسرع وقت ممكن، إذ إن الزمن والاحتياجات لا ينتظران أحدًا، ومعدلات الطلب على الغاز في تزايد مستمر نتيجة ارتفاع أحمال الكهرباء مع بداية فصل الصيف